ميسا الدسوقي اتمت تصوير” دمي اتحرق ” غنائي راقص مبهر
إنتهت النجمه الصاعدة ميسا الدسوقي (maesa dasouqi )من تصوير عملها الغنائي السينمائي الراقص (دمي اتحرق) وستقوم بإطلاق هذا العمل في العالم العربي وبلاد الإغتراب العربي في الأيام القليلة القادمة. وقد نشرت المواقع الفنية العربية والأميركية صور ميسا خلال تصويرها لمشاهد لكليبها المنتظر.
والعمل عبارة عن قصه غنائيه تحكي قصة فتاه وقعت في غرام شاب وسيم ، وهو لا يأبه بها. وتحلم الفتاة بان تقابله في اماكن ومواقف عديده مثيرة، لتشدّ انتباهه الى ان تحقق حلمها بالنهايه، بان يقوم الشاب بمفاجأتها والوقوع بغرامها.
وهذا الانتاج اثار الجدل في الأجواء الفنيه بما يحمله من قوة الاداء التمثيلي والغنائي الراقص والموهبة التي اجمع عليها نخبه من النقاد والموسيقيين،
وسلطت الاضواء على النجمه الصاعده . وعُرضت عليها اعمالا جديده من نخبه في الوطن العربي ملحنين وكتاب وموسيقيين.
وتحضر النجمه الصاعده ميسا الدسوقي لتصوير عمل اخر في الولايات المتحده الامريكيه بنفس المستوى التقني العالي للعمل السابق،
باستخدامها لاعلى تقنيه سينمائية من هوليوود.
والجدير بالذكر ان النجمه الصاعدة هي نجمة شامله تمتللك صوتاً مميزاً (حنجرة ذهبية) وجمالا مليئاً بالانوثة وموهبة أداء تمثيلي رائع. وتعتمد في أدائها على الغناء والرقص والتمثيل في آنٍ واحد.
وعن صوت ميسا، يقول الفنان الملحن سليم سلامه، وهو ملحن أغاني ألبومها الجديد:
في صوت ميسا نكهة الشقاوة المصرية، وقوة الغناء اللبناني، ورومانسية الغناء الغربي. هي شخصية غنائية مركّبة توحي بالشمولية، والقدرة على الأداء المرح والحزين والإحتفالي. وقد أعطيتها عدة أشكال غنائية، وفي كل أغنية كانت تلبس شخصية مختلفة. أظنها فنانة سيكون لها حضورها الخاص قريباً. ولن تمرّ مروراً عابراً في الغناء الشبابي. وعلى فكرة، كاتب الاغاني المصرية في الألبوم هو الشاعر هشام صادق و التوزيع و الميكس و الماستر راين.
أما الأغاني اللبنانية فهي للشعراء
فادي ابو خليل و رياض العلي و عامر لاوند. كما أنوّه أني تربطني صداقة قديمة بزوجها المنتج والإعلامي المعروف عمرو الطحاوي، وهو محترف يعرف جيداً، كيف يشرف على ما تقدمه وهي معه بدون شك، بأيدٍ أمينة .